توجيه الأسئلة للذات لا يعني "تخمين الذات" بل يعني تقييم الإنسان لوضعه وأهدافه، وما يمكن عمله للوصول إلى هذه الأهداف بذهنٍ واضح وتفكير غير مُنحاز...

نحن أهم كل الإختراعات، فلنمنح أنفسنا حق الرعاية والصيانه، فعلاقتنا المستمرة بالله تجلي قلوبنا، وتمنحنا الحماية من أي فيروس شيطاني.

إن الفطرة التي خلقنا الله عليها صالحة، فقد خلقنا الله في أحسن تقويم، فلعلنا إن أدركنا هذا بوعي لا نستهين بأنفسنا،

فالعمل بأمانة، والصدقة، وعمل الخير في إجماله شيء جميل، ولكن الأجمل منه ألا يتبعه... أذى

الإرادة هي الدافع الذي يجعلنا نحتمل كل شيء في سبيل غاية ننشدها. إن الإراده هي السلم الذي نرتقيه لنصعد إلى أحلامنا،

عقلي يقول كذا لكن قلبي لا يوافق... هل وجدت نفسك بهكذا مكان؟؟ إن سألت أي إنسان كيف يُقَيِم الأمور حوله أو يفكر بها،

إن الفرق بين العلاج وبين المُسّكِن هو أن... العلاج يتعامل مع مصدر الألم... بينما المُسّكن يتعامل مع مظاهر الألم... لذا إن أردنا علاج أي أمر ربما علينا أولا أن نكتشف سببه ونتعامل مع ما أدى لمظاهره

من منا لا يمر بضيقات؟! إن الإتكال على يد الله وقدرته ليست دعوة إلى الكسل، بل هي دعوة بأن نعمل ما علينا

هل قرأت بنود العقد قبل التوقيع عليه؟! هل العقد مزيفا؟! وعقد مبرم وعلينا قراءة بنوده وتفاصيله قبل التوقيع عليه،

عندما يتمتَّع الإنسان بالذكاء العاطفي، تمر الحياة بكثيرٍ من السلاسة ما الذي يجعل من بعض الناس أكثر نجاحاً من غيرهم في حياتهم وعملهم؟